قالت دار الافتاء المصرية: إن صلاة العيد من التقاليد الحسنة ، والأفضل أن تصلي مع إمام في مسجد أو خارجه. يحسن للمسلم أن يصلي العيد في البيت وحده أو مع أهله ، والتكبيرات تقال عادة كأن صلاة العيد في مسجد.
حكم صلاة العيد وكيفية أدائها
أوضح بيت الله العلي مؤخرًا أنه يمكن للمسلمين أن يصليوا العيد في المنزل تمامًا كما يفعلون أثناء الصلاة العادية. وفي كل ركعتين ست تكبيرات ، وبعد اكتمال الركعة الأولى ، ينبغي على الشخص أن يقرأ تكبيرات الإفتتاح ثم يجلس ليصلي الثانية. لا توجد خطبة بعد انتهاء الصلاة.
وقت صلاة العيد
يبدأ وقت صلاة العيد مع طلوع الشمس ، ويستمر حتى تصل الشمس إلى ذروتها في السماء.
قال البيت: على المسلم أن لا يحزن ويخشى أن يفقد أجر ما كان يفعله من العبادة ؛ لأن العذر يمنع حدوث ذلك. المكافأة والمكافأة هي بالفعل ملكهم إذا فعلوا ما هو مسموح به خلال هذا الوقت من الوباء. وإقامة العبادة في المنزل في هذا الوقت خير من الصلاة في المسجد.
تكبيرات العيد مكتوبة
الله أكبر! الله أكبر! يوجد إله واحد ونحن نعبده من كل قلبنا. نشكره على كل الأشياء الجيدة التي فعلها من أجلنا ، ونصلي من أجل أن يستمر في فعل الأشياء الصالحة لنا في المستقبل. نعطي كل المجد لله صباحًا ومساءً ، ونعبده وحده. نحن نثق به في الوفاء بوعوده ، ومساعدتنا على الفوز في معاركنا ، وحمايتنا من الأشرار الموجودين هناك. لا إله إلا الله وسنكون دائما مخلصين له.
كيفية صلاة عيد الفطر
تتكون صلاة عيد الفطر من ركعتين. تبدأ الركعة الأولى بتكبير الإفتتاح ثم يقرأ الإمام صلاة الاستفتاح. ثم يقول سبع تكبيرات غير تكبير الإحرام يليها قراءة الفاتحة وآيات من القرآن. تبدأ الركعة الثانية بالتكبير القائم ثم يقرأ الإمام صفة الصلاة المشهورة. وبعد الانتهاء من الركعة جلس على التشهد فيسلم.
موعد عيد الفطر
درس بيت الإفتاء المصري القمر في شهر شوال عام 143 هـ (20 أبريل 2122 م). استخدموا الشريعة والأساليب العلمية للقيام بذلك.
أكد المجلس الديني الإسلامي (دار الافتاء) أنه لا دليل على صحة رؤية هلال شوال عام 1440 هـ.
أعلنت دار الإفتاء المصرية ، يوم الأحد الموافق 1 مايو 2012 ، نهاية شهر رمضان لعام 2012 ، وأن يكون يوم الاثنين 2 مايو هو أول أيام شهر شوال لعام 2012.
نهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي على تنصيبه رئيسا جديدا لمصر. نحن سعداء للشعب المصري ونتمنى لهم كل التوفيق. كما نهنئ جميع رؤساء الدول العربية والإسلامية وملوكهم وأمرائهم وجميع المسلمين في كل مكان على التقدم الكبير الذي تحرزه مصر. نحن ممتنون لله على هذا السلام والازدهار.
تعليقات
إرسال تعليق